A Secret Weapon For أشخاص لا يستحقون وقتك
A Secret Weapon For أشخاص لا يستحقون وقتك
Blog Article
ما هي الحدود الشخصية؟ بالتأكيد قد سمعت عن هذا المصطلح من قبل. إما عن طريق أحد الفيديوهات الخاصة بالعلاقات و علم النفس أو عن طريق نصيحة سمعتها من شخص مقرب.
إقرأ أيضاً: التوتر النفسي: مُهدّد للحياة أم مُلهِم لها؟
فيلم مدهش و مؤثر سيحرك مشاعرك إن كنت من عشاق الكلاب وسيجعلك تبكي.
بإمكانك التواصل معنا و حجز المواعيد من خلال صفحة إتصل بنا. و بإمكانك متابعة الفيديوهات الخاصة بعلم النفس و العلاقات بشكل مستمر من خلال القناة على اليوتيوب.
عليك أن تتحدث بأبلغ معاني الكلمات وبأجمل كلام عن الشخص الذي لا يستحق تويتر فهذا الشخص هو الذي ضحيت من أجله وقدمت له الكثير ولكن اكتشفت في الأخير أنه لا يستحق منك ذلك.
يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن
أربعة شباب من الولايات المتحدة الأميريكية يسافرون إلى ريف غواتيمالا، و يعيشون على دولار واحد فقط في اليوم.
نعم يجب أن تكون واضحة مع الجميع سواءً كان شخصاً مقرباً أو غير مقرب. لكن بالتأكيد من الممكن ان يقوم الشخص بالسماح لبعض الأشخاص بالتقرب منه لكن بإرادته.
لكن لأسباب عديدة قد نجد أنفسنا فجأة قد خسرنا بعض الأصدقاء أو الكثير منهم.. نشعر بالوحدة ونبدأ في لوم أنفسنا أو إلقاء اللوم على هؤلاء الأصدقاء السابقين.
كلما كان الشخص غير عقلاني ومخطئ، كان من الأسهل عليك إخراج نفسك من فخِّه؛ لذا توقف عن محاولة التغلب عليه في لعبته الخاصة، وابتعد عنه عاطفياً، وتعامل معه كما لو كان مشروعاً علمياً (أو أنَّك طبيبه النفسي إذا كنت تفضل هذا التشبيه)؛ فلست مضطراً للتعامل مع هذه الفوضى العاطفية، بل مع الحقائق فقط.
بالإضافة إلى ذلك لاحظت على مزاجك بأنه يتعكر كلما تواصل معك هذا الشخص. لذلك يجب عليك حماية حدودك الشخصية منه و الإعتذار عن تقديم المساعدة له اتبع الرابط أو سماع قصصه السلبية.
نعم، أعني ذلك! سيكرهك هؤلاء الحاقدون ولا يمكنك تغيير ذلك. إذا وضعت هذا الأمر في الاعتبار، فلن يؤلمك كثيرًا عندما يقوم الكارهون بعملهم؛ إنها مهنتهم!
هذا الدرس يجب أن تتعلمه و تطبقه في أقرب وقت ممكن لكي لا يتم إستغلال وقتك الثمين من قبل الأشخاص الذين لا يستحقون ذلك. و يجب عليك أن تعلم عزيزي القارئ إن قمت بإتقان مِهنةٍ ما و بدأت تجني منها المال.
ومن أعمالِها: كتاب “لا تعش حياةَ شخصٍ آخر”، ولها عمود أسبوعي بعنوان “مع حبي” في جريدة الراية.